Η παρουσίαση φορτώνεται. Παρακαλείστε να περιμένετε

Η παρουσίαση φορτώνεται. Παρακαλείστε να περιμένετε

السنــة النبــوية مصـدر للتشـــريع

Παρόμοιες παρουσιάσεις


Παρουσίαση με θέμα: "السنــة النبــوية مصـدر للتشـــريع"— Μεταγράφημα παρουσίασης:

1 السنــة النبــوية مصـدر للتشـــريع

2 أعلــم وأعمــل : القــرآن والسنــة همـا المصـدران الأسـاسيـان للتشـريع الإســلامي . القـرآن الكـريـم يـأمـرنـا بـالالتــزام بـالسنـة النبـوية وتحكيمــها فـي سـائـر شـؤوننـا . - اجتهـد الصحـابـة فـي استخـلاص أحكـام الشـرع مـن القـرآن والسنـة النبــوية .

3 قرر احمد الرجوع الى قسم الافتاء لمناقشة هذا الموضوع مع احمد العلماء .
أقرا : بينما كان المهندس يتابع في سيارته إذاعة القرآن الكريم ,لاحظ كالعادة في البرنامج الخاص بالإفتاء ،ان المفتي يعتمد في إجاباته على أدلة من القرآن او ادلة من السنة ,واحيانا يجمع بينهما ،فتساءل في نفسه :لملذا لا يكتفي العلماء بالاستدلال بالقرآن فقط؟ ألم يجعل الله كتابة هداية للبشرية ؟وما موقع السنة النبوية في الشريعة الا سلامية وهل يلزمنا الرجوع أليها والاعتماد عليها كاعتمادنا على القرآن الكريم ؟ قرر احمد الرجوع الى قسم الافتاء لمناقشة هذا الموضوع مع احمد العلماء .

4 مصـادر التشـريع : أحمـد : سمـاحة الشيـخ ، ألاحـظ أن العلمـاء كثيـرا ما يتعمدون فـي فتاواهم على أدلـة مـن السنـة بجـانب أدلـة القرآن ، مـع أن القـرآن كـلام اللـه . الشيـخ : للشـريعـة الإسـلاميـة مصـادر متعـددة نستخلـص منهـا الأحكـام الشـرعيـة ، وهـي لا تقتصـر علـى القـرآن فقـط ، بـل تعـد السنـة النبـويـة مـصدرا مـن مصـادر تبعيـة أرشـدت إليهـا نصـوص القـرآن والسنـة . أحمـد : إذا فمصادر التشريع هي المنابع والأصول التي يعتمد عليها المجتهد في استنباط الأحكام الشرعية, والسنة النبوية من هذه المصادر ,ولكن ألم يقل الله عز وجل :(ونزلنا عليك الكتب تبينا لكل شيء). (النحل 89 ) وقال تعالى :(ما فرطنا في الكتب من شيء) .(الأنعام38) ,ألا تدل هذه الآيات على استقلال القرآن بالتشريع وعدم الحاجة للسنة ؟لأن القرآن حوى كل ما نحتاج إليه .

5 حجيه السنه النبوية كمصدر للتشريع
-الشيخ: لا شك ان القران فيه بيان لكل شيء ,والله جعل فيه الهداية للبشريه,ولكن كمال القرآن وتمام هدايته هو في جعل سنه النبي صلى الله عليه وسلم جزاء من الهداية والبيان القرآني ,قال تعالى (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴿٧﴾) واذا فالسنة تدخل في قوله تعالى وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْيانًا .[سورة النحل: آية 89], وقد جاء الامر بطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يزيد عشر مواضع من القران الكريم , ومن قوله تعالى قال الله ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ .

6 احمد: ولكن الا يكون الامر بطاعة الرسول خاصا بالصحابة حال حياه الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
الشيخ :كيف ورسول الله صلى الله عليه وسلم اوصى امته باتباع سنته في مواضع كثيرة وخاصة في اخر حياته ,فعن عرباض بن سارية ,قال :صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر , ثم أقبل علينا ,فوعظنا موعظة بليغة, ذرفت لها الأعين, ووجلت منها القلوب ,قلنا او قالوا: يا رسول الله !كأن هذه موعظة مودع فأوصنا. قال (اوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وان كان عبدا حبشيا ,فإنه من يعش منكم يرى بعدي اختلافا كثيرا ,فعليكم بسنتي وسنه الخلفاء الراشدين المهديين وعضوا عليها بالنواجذ , واياكم ومحدثات الامور , فإن كل محدثه بدعه . كل بدعه ضلاله.

7 إضاءة : قال فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٦٣﴾ النور قال ابن كثير :أي عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو وسيله ومنهاجه وطريقته وسنته وشريعته ,فتوزن الاقوال والاعمال بأقواله واعماله ,فما وافق ذلك قبل ,وما خالفه فهو مردود على قائله وفاعله كائنا من كان ... وليحذر وليخش من خالف شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم (باطنا وظاهرا) (تصيبهم فتنه )أي قلوبهم من كفر او نفاق او بدعه (او يصيبهم عذاب اليم )

8 وعـن أبـي هـريرة – رضـي اللـه عنـه – أن رسـول اللـه صـلى اللـه عليـه وسلـم قـال : (( كـل أمتـي يـدخلـون الجنـة إلا مـن أبـى ، قـالوا : يـا رسـول اللـ÷ : ومـن يـأبـى ؟ قـال : مـن أطـاعنـي دخـل الجنـة ، ومـن عصـاني فقـد أبـى )) . أحمـد : ولكـن ، لمـاذا نهـى النبـي صلـى الله عليـه وسلـم عـن كتـابـه أي شـيء عنـه إلا القـرآن ؟ فقـال صلى لله عليه وسلم : (( لا تكتبـوا عني ، ومن كتـب عني غيـر القـرآن فليمحـه ، وحـدثـوا عنـي ولا حـرج ومـن كـذب علـي متعمـدا فليتبـوأ مقعــده مـن النـار )) . الشيـخ : لاحـظ أنـه لـم يمنعهـم مـن التحـديث والتبليـغ عنـه ، فـالنهـي عـن كتـابـة غيـر القـرآن عنـه كـان فـي أول الإسـلام حتـى لا يختـلط القـرآن بغيـره ، فلمـا ميـز الصحـابة – رضي الله عنهم – بيـن القـرآن وحـديث النبـي صلى الله عليه وسلم أذن لهـم بـالكتـابـة عنـه ، بـل وحـث أفـرادا مـن الصحـابـة ممـن كـان فـي عملهـم و درايتـهم فـي الكـتابة عنـه ، فعـن عبـدالله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهمـا – قـال : (( كنت أكتـب كـل شـيء تسمعـه رسـول الله صـلى اللـه علـيه وسلم بشـر يتكـلم فـي الغضـب والـرضـا ؟!! فـأمسكــت عـن الكتــابـة ، فـذكـرت ذلك لـرسـول الله صلـى الله عليه وسلم فأومـأ بـأصـبعـه إلـى فيـه ، فقـال : اكتـب ، فـو الـذي نفسـي بيـده مـا يخـرج منـه حـق )) .

9 أحمــد : تعنـي أن الصحـابـة – رضـي الله عنهـم – أدركـوا أهميـة السنـة كمـصدر للتشـريع بعـد القـرآن الكـريم . الشيـخ : ليـس هـذا فحسـب ، بـل جعلـوا القـرآن مـع السنـة الأسـاسيـن اللـذيـن يعتمـدون عليـهمـــا فـي سـائـر الشـؤون الـدينيــة والـدنيـوية ، فعـن عبـدالله بـن مسعـود – رضـي الله عنـه – قـال : (( لعـن اللـه الـواشمـات والمستـوشمـات المتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله، فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب، فجاءت فقالت: إنه بلغني أنك لعنت كيت وكيت، فقال: ومالي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن هو في كتاب الله، فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول، قال: لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه، أما قرأت: (وما ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)؟ (الحشر 7)، قالت: بلى، قال: فإنه قد نهى عنه.

10 وغير هذا الكثير من الوقائع التي تدل على التزامهم سنة النبي صلى الله عليه وسلم وجعلها رديفة القرآن الكريم في التشريع واستمداده الأحكام. أحمد: وهل انتقل هذا الفهم إلى من جاء بعد الصحابة من المسلمين؟ الشيخ: لقد انعقد الإجماع بين السلف والخلف على اعتبار السنة المصدر الثاني للتشريع بعد القرآن الكريم، فقد قال الإمام الشافعي- رحمه الله -:((لم يسمع أحدا نسبه الناس أو نسب نفسه إلى علم يخالف في أن فرض الله اتباع أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم والتسليم لحكمة بأن الله تعالى لم يجعل لأحد بعد إلا اتباعه، وأنه لا يلزم قول بكل حال إلا بكتاب الله أو سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن ما سواهما تبع لهما، وأن فرض الله تعالى علينا وعلى من بعدنا وقبلنا في قبول الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد...)) أحمد: أثابك الله فضيلة الشيخ على توجيهك، بم تنصحني؟ الشيخ: أنصحك ونفسي أن نسعى لنيل محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم، وذلك باتباع سنته صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم) (آل عمران 31).

11 عمـل الطـالبـات : ώ أمـل مـوسـى ώ العنـود سعيـد ώ مـزون سعيـد ώ سـارة محمـد 11LD


Κατέβασμα ppt "السنــة النبــوية مصـدر للتشـــريع"

Παρόμοιες παρουσιάσεις


Διαφημίσεις Google